ناظم حكمت .. الطيب !
" الدموع في قرننا العشرين لا تبقى طويلاً في المآقي "
الشاعر ناظم حكمت
- ثم تضحك فقلبها يميل لآخر - كما غنانا مثل الشباب الأعظم عمرو دياب!-
الشاعر ناظم حكمت
- ثم تضحك فقلبها يميل لآخر - كما غنانا مثل الشباب الأعظم عمرو دياب!-
- ويذهب ما بكت لأجله -طويلاً- برخص الأثمان وبالدم البارد وبلا طلقات النار وبحكمتها التي تراها رزينة.
- وتبقى الدموع محبوسة في الآخر لا يستطيع أن يذرفها- من هول الصدمة ومن شدة ما فقد ومن الحنين- فتعود للداخل فيتشربها جسده فيظل متعباً منهكاً.
- ويا عزيزي ناظم حكمت : نحن الآن في القرن الواحد والعشرين لذلك لم يعد لطويلاً التي ذكرتها معنى من الأصل !!
هناك ٣ تعليقات:
في القرن الواحد و العشرين تستبدلك فتاتك بآخر..كما تستبدل-بروتينيّة- جَورَبها بجَورَب آخر،فقط عمرك أطول قليلاً من عمر الجَورَب!
ياعمرو أنا عندي شراب بحب
ألبسه دايما في الشنا
بقاله معايا ييجي 6 سنين
نظريتك خاطئة
:D
لا أنا كنت أقصد الشراب بعد ما يتوسّخ..أنت عاوز تقارن نفسك بعمر الشراب كله؟!!:D
إرسال تعليق